تهجير برعاية المذابح وضمانة التضليل

 

2017

  • 30 تشرين الأول: دخول قافلة مساعدات إلى الغوطة الشرقية، وتوقفها لمدة خمس ساعات داخل الغوطة للانتقال بين مناطق سيطرة جيش الإسلام ومناطق سيطرة فيلق الرحمن، وذلك بسبب خلاف على استلام المعونات بين جهات سياسية في الغوطة.
  • 15 تشرين الثاني: تصعيد عسكري وضربات عسكرية متعددة على الأحياء السكنية لعدة بلدات في الغوطة الشرقية، ترافق مع اشتباكات على الجبهات واستمرّ لما يقارب أربعة أسابيع.
  • 29 تشرين الثاني: اليونسيف تعلن عن أعلى معدل سوء تغذية منذ بدء الأزمة في سوريا في الغوطة الشرقية.
  • 26 كانون الأول: بدء عملية اخلاء لتسع وعشرين حالة طبية من الغوطة أغلبهم من الأطفال، وذلك مقابل تسليم 29 أسيراً للنظام.

2018

  • 6 كانون الثاني: قصف جوي يستهدف عدة بلدات في الغوطة الشرقية، والبدء بتصعيد عسكري بعد هدوء استمر عدة أيام.
  • 4 شباط: إعلام النظام السوري يعلن افتتاح معابر لخروج آمن للمدنيين من الغوطة الشرقية.
  • 18 شباط: النظام السوري وحليفه الروسي يصعّدان هجومهما المستمر على الغوطة الشرقية في حملة عسكرية شديدة وغير مسبوقة، استطاعا فيها تحييد منظومة الأوسا التي تعطل حركة الطيران المروحي، مما ساعد النظام على استخدام كثافة نيرانية عالية جداً جعلت الجبهات تتساقط واحدة تلو الأخرى.
  • 24 شباط: مجلس الأمن يصدر القرار 2401، الذي يطالب بهدنة لمدة 30 يوماً ودخول فوري للمساعدات الإنسانية.
  • 26 شباط: روسيا تعلن عن هدنة لمدة خمس ساعات يوميا فقط.
  • 27 شباط: جيش الإسلام وفيلق الرحمن وحركة أحرار الشام يتعهدون بإخراج عناصر جبهة النصرة خلال 15 يوماً من الغوطة الشرقية.
  • 28 شباط: خروج مجموعة من شعبة دوما في الهلال الأحمر، بينها د.سيف خبية ود.عدنان طباجو، من أجل لقاء مع قيادة الهلال الأحمر لبحث خطط الإخلاء ودور الهلال الأحمر.
  • 3 آذار (مارس) 2018: السيدة ريم تركماني تتواصل مع شخصيات مدنية بارزة في الغوطة من مجلس محافظة ريف دمشق والحكومة المؤقتة، لتطرح مبادرة بوساطة الهلال الأحمر وضمانة روسيا.
  • 5 آذار: دخول علي الزعتري ممثل الأمم المتحدة في دمشق ضمن قافلة مساعدات، ولقاؤه مجموعة من النشطاء والفعاليات في الغوطة الشرقية من ضمنهم مجلس المحافظة ومنظمات مجتمع مدني.
  • 6 آذار: جيش الإسلام يجتمع مع فعاليات مدنية لبحث تشكيل لجنة مدنية تنضم للمفاوضات باسم المدنيين.
  • 9 آذار: عبد الناصر شمير قائد فيلق الرحمن يطلّ في فيديو على يوتيوب متعهداً بالصمود وعدم الاستسلام، ويقول: «ما النصر إلا صبر ساعة».
  • 9 آذار: جيش الإسلام يعلن عن الاتفاق على إجلاء عناصر جبهة النصرة المحتجزين لديه باتجاه إدلب بعد لقاء مع وفد برفقة قافلة إغاثية أممية.
  • 10 آذار: وصل عدد الشهداء خلال ثلاثة أسابيع من التصعيد إلى 1322 شهيد بينهم ما يزيد عن 200 طفل، وعدد الجرحى إلى 4788.
  • 10 آذار: جيش الإسلام يطلق سراح أحمد طه أبو صبحي قائد جيش الأمة بعد 3 سنوات من الاحتجاز في سجونه.
  • 12 آذار: لقاء مجموعة نشطاء نيابة عن فعاليات مدنية مع عدة دبلوماسيين في اسطنبول، وتسليمهم رسالة من الفعاليات المدنية في الغوطة تطالبهم بدفع دولهم للتحرك لرعاية مفاوضات تضمن حماية المدنيين وحرية حركتهم وتمثيلهم في أي مفاوضات تقرر مصيرهم.
  • 12 آذار: السيد عزت بغدادي يتواصل مع عدة جهات محلية بينها مجلس المحافظة لتقديم مبادرة للحل تقترح ألمانيا كجهة ضامنة.
  • 12 آذار: جيش الإسلام يوجه رسالة يطلب فيها تدخل مجلس الأمن الدولي. 
  • 15 آذار: أبو سليمان طفور عضو القيادة الثورية يظهر في فيديو يحمل السلاح ويشجع الناس على الصمود في الغوطة التي أخرجت الفرنساوي.
  • 16 آذار: فصائل المعارضة في الغوطة مجتمعة (جيش الإسلام – حركة أحرار الشام – فيلق الرحمن) تصدر بياناً مشتركاً عن استعدادها للتفاوض مع الجانب الروسي، وذلك إثر تصريحات من المبعوث الأممي عن عرقلة المسارات التفاوضية.
  • 16 آذار: مجموعة من الفعاليات المدنية والنشطاء والوجهاء في الغوطة الشرقية تعلن تشكيل «التكتل المدني»، وتعين له ممثلين في الخارج في محاولة لتشكيل جسم يمثل المدنيين في كامل الغوطة في مسار التفاوض الذي يجري بين الفصائل العسكرية والجانب الروسي.
  • 17 آذار: الهلال الأحمر يسجل تدفقاً كبيراً من المدنيين المقبلين على الخروج إلى مراكز الإيواء في ريف دمشق، وذلك من خلال معبر مخيم الوافدين ومعابر أخرى، بشكل رئيسي إلى مراكز إيواء الدوير وحرجلّة ومعمل الإسمنت.
  • 18 آذار: مجموعة من المنظمات الإنسانية ومنظمات المجتمع المدني العاملة في سوريا تضع ورقة مطالب تتضمن حماية المدنيين وإعطائهم حق حرية الحركة أو البقاء.
  • 18 آذار: مواقع الإعلام الرسمي للنظام تنشر فيديو للأسد يزور الغوطة الشرقية، التي انقسمت إلى ثلاثة جيوب منفصلة بشكل كامل عن بعضها. بعض المواقع الإخبارية أشارت إلى وجود سيارة للصليب الأحمر تتقدم سيارة الأسد أثناء توجهه إلى الغوطة الشرقية.
  • 18 آذار: الإعلان عن تشكيل لجنة مدنية من 24 شخصاً لتمثيل مدنيي دوما في المفاوضات، وترشيح 4 أشخاص للحضور مع وفد جيش الإسلام في المفاوضات مع الجانب الروسي.
  • 19 آذار: مجموعة اسطنبول تسّلم رسالة موجهة إلى الرئيس أردوغان من خلال شخصيات حكومية تركية للمطالبة بتدخل ووساطة تركية.
  • 27 آذار: جيش الإسلام يوجه رسالة ثانية إلى الأمم المتحدة يستجدي فيها تدخل مجلس الأمن.
  • 21 آذار: الإعلان عن اتفاق لخروج الفصائل العسكرية المعارضة من حرستا باتجاه الشمال السوري.
  • 22 آذار: غزوة الأركيلة في مدينة دوما (دورية تابعة لجيش الإسلام تصادر أراكيل).
  • 23 آذار: قناة حميميم الروسي تعلن التوصل لاتفاق مع فيلق الرحمن، الفصيل المعارض المسيطر على القطاع الأوسط في الغوطة، يقضي بخروجه باتجاه الشمال السوري
  • 23 آذار: ممثلو التكتل المدني يلتقون مع موظفين من إدارة الشؤون السياسية في الأمم المتحدة UNDPA، ويسلمون ورقة باسم التكتل. ولقاء آخر لهم مع ممثلين عن الاتحاد الأوروبي.
  • 24 آذار: تسجيل لأبو همام البويضاني قائد جيش الإسلام يؤكد على صمود جيش الإسلام والقتال حتى آخر قطرة دم بهدف «الحفاظ على قوة إلى جانب العاصمة»، ويستنجد فيه بفصائل درعا للتحرك.
  • 25 آذار: نشطاء يتناقلون تسجيلاً صوتي لوائل علوان الناطق باسم فيلق الرحمن يتهم جيش الإسلام بالخيانة وتسليم الجبهات وسليم 8 بلدات خلال 12 ساعة، ويقول فيه إن جيش الإسلام يفاوض على إخراج الأموال والآثار.
  • 25 آذار: وفد التفاوض باسم مدينة دوما يجتمع مع أكسندر زورين، الذي يبدي رفضه أي مبادرة تقترح خروج المدنيين قبل خروج جيش الإسلام، ويطرح عرضاً بخروج 1500 «راديكالي» حسب تعبيره.
  • 26 آذار: اجتمعت مجموعة من ممثلي التكتل المدني مع السيد بانوس، المنسق الإقليمي للأمم المتحدة في غازي عنتاب التركية، الذي تجنّبَ إعطاء أي انطباع أو حتى وعود بالعمل حتى على المستوى الإنساني، وطلب من المجموعة التحدث مع علي الزعتري ممثل الأمم المتحدة في دمشق.
  • 27 آذار: وفد التفاوض يجتمع مع زورين وكنانة حويجة ومحمد ديب زيتون في مخيم الوافدين، حيث تم تقديم عرض مختلف بالبقاء في دوما للجميع وخروج من يرغب، ووفد التفاوض يطالب بالإفراج عن المعتقلين وتحسين ظروف مراكز الإيواء.
  • 28 آذار: ممثلون عن التكتل يلتقون بفريق المبعوث الخاص والبعثة الروسية للأمم المتحدة في جنيف، ويعرضون عليهم مطالب التكتل والبيان الصادر عنه.
  • 29 آذار: مجموعة كبيرة من الفعاليات المدنية في دوما تجتمع مع جيش الإسلام ضمن جو متوتر جداً، وجيش الإسلام يعيد خطاب الصمود والجهاد ويحشد مجموعة من مؤيديه في لقاء حضره مئات الأشخاص.
  • 29 آذار: وفد التفاوض يجتمع مع الجانب الروسي الذي أعطى مهلة حتى العاشرة مساء للقبول بعرض للمغادرة باتجاه جرابلس. جيش الإسلام يرفض العرض، ومجموعة من الوسطاء يتدخلون مع الجانب الروسي لتمديد العرض بضع ساعات حتى تستطيع اللجنة المدنية مفاوضة جيش الإسلام.
  • 30 آذار: اللجنة المدنية وعدة فعاليات أخرى يجتمعون مع قادة جيش الإسلام فيما عرفَ باسم «جلسة الرقية الشرعية»، لأن شرعي جيش الإسلام أبو عبد الرحمن كعكة تحدث فيها عن شفاء المرضى بالرقية الشرعية.
  • 30 آذار: محمد علوش على تلفزيون العربي ينفي الوصول لاتفاق ويؤكد على الصمود، ويقول أن «خيار الخروج إلى مناطق أخرى غير مطروح».
  • 31 آذار: وفد التفاوض يجتمع مع زورين وكنانة حويجة ومحمد ديب زيتون بحضور ممثلة من الأمم المتحدة عن مكتب المبعوث الخاص، ويصلون لاتفاق يقضي بخروج جرحى جيش الإسلام، وتسليم السلاح الثقيل خلال يومين والمتوسط خلال أربعة أيام، ومن ثم خروج من يريد من المسلحين باتجاه ريف حلب الشمالي وبقاء من يريد وتسوية أوضاعهم. جيش الإسلام يوقع على الاتفاق، وكنانة حويجة تدخل أراضي دوما لتجتمع مع أحد قادة جيش الإسلام لتأكيد الاتفاق.
  • 31 آذار: مقتل أبو علي محمد الأجوة النائب السابق لزهران علوش مع أخيه نعمان في دوما، ونشطاء يتهمون جيش الإسلام باغتيالهما.
  • 1 نيسان (أبريل) 2018: وصول مجموعة من النشطاء والأطباء من دوما إلى الشمال السوري ضمن اتفاقية فيلق الرحمن، بعد أن كان جيش الإسلام قد منع الباصات من دخول دوما وفرض على الخارجين المرور عبر حاجز مخيم الوافدين مشياً.
  • 2-3-5 نيسان: خروج ثلاث قوافل من دوما ضمن الاتفاق على خروج جرحى باتجاه مدينة الباب، والقوافل تحمل عدداً كبيراً من المدنيين، وجيش الإسلام يجبر مجموعة من النشطاء على المغادرة في هذه القوافل، مع توقف للقصف خلال هذه الأيام.
  • 6 نيسان ظهراً: بدء أقسى 36 ساعة في حياة مدينة دوما بقصف غير مسبوق يشمل كل شبر من المدينة.
  • 6 نيسان: النظام ينشر رسالة عبر شبكاته في الغوطة عن عقد اتفاقية مع جيش الإسلام بوصفها وثيقة مسربة من مكتب علي مملوك.
  • 7 نيسان: النظام يستهدف دوما بالسلاح الكيماوي ويخلف أكثر من 40 شهيداً وما يزيد عن 500 مصاب.
  • 8 نيسان: الإعلان للمرة الأخيرة عن اتفاق بين جيش الإسلام والجيش الروسي يقضي بخروج مسلحي جيش الإسلام وتسوية أوضاع من يرغب بالبقاء.
  • 9 نيسان: لافروف يصرّح بأن «رئيس نقطة إسعاف الهلال الأحمر في دوما ( سيف خبية)، وهو يتمتع بسمعة جيدة، ينفي استخدام السلاح الكيماوي»، وإعلام النظام يصور مقابلة مع مسؤول لجنة الإغاثة في شعبة دوما للهلال الأحمر شعبة وأحد طلاب الطب ينفون فيها استقبال إصابات بمواد كيماوية.
  • 9 نيسان: خروج القافلة الأولى من مدينة دوما ضمن اتفاقية جيش الإسلام، بعد أن كان قد غادرها مع نهاية آذار وبداية نيسان عدة قوافل ضمن اتفاقية فيلق الرحمن واتفاقية إخلاء الجرحى من مدينة دوما.
  •  9 نيسان: أهالي مخطوفي عدرا يكتشفون أن مصير كثير من أبنائهم مجهول، وأن عدد المفرج عنهم أقل بكثير من المتوقع، ويتجمّعون في صالة الفيحاء في دمشق. إضافة إلى استمرار غياب أي أخبار عن مصير كثير من مختطفي المعارضة في دوما مثل نشطاء دوما الأربعة رزان زيتونة وسميرة الخليل ووائل حمادة وناظم حمادي، وغيرهم مثل أبو محمود الرز الرئيس السابق لمجلس دوما المحلي، ولا عن باقي المعتقلين والمغيبين في سجون النظام.
  • 11 نيسان: قوافل مهجري دوما تنتظر ساعات قبل أن تسمح لهم الفصائل المسيطرة على ريف حلب الشمالي بالدخول إلى المنطقة، ومظاهرات في إعزاز والباب تطالب بدخول المهجّرين.
  • 12 نيسان: الأمم المتحدة تقدر عدد المهجرين من الغوطة إلى الشمال وإلى مخيمات الإيواء في الدوير وحرجلّة وغيرها في ريف دمشق ب 151 ألفاً، أكثر من نصفهم من الأطفال والنساء. قُدِّرَ لاحقاً عدد الواصلين إلى مخيمات الشمال السوري بنحو 79 ألفاً.
  • 12 نيسان: الشرطة العسكرية الروسية تعلن دخولها مدينة دوما.
  • 15 نيسان: مغادرة القافلة الأخيرة من مهجري مدينة دوما.
  • 16 أيار: قادة جيش الإسلام يزورون مخيم دير البلوط في ريف حلب الشمالي، ويعلنون 3 أعداء لهم: الفصائل الكردية وداعش وهيئة تحرير الشام.
  • 25 تشرين الأول: قادة جيش الإسلام يرفعون شارة «رابعة» من داخل الأراضي التركية.

2019